ريادة أم لا ريادة للعرب؟ تظاهر بالريادة؟ أم “لف القصة على جنب”؟

Idea

“المشكلة تأتي من عدة مشاكل متجذرة في ثقافتنا من إنه “يلي حلال علينا حرام على غيرنا.” كل هذا ينبع من الجهل المدقع المرير بكل شيء نحن العرب. مجتمع يريد أن يعرف كل شيء عن كل شيء بدون أن يتحرك ويعمل شعرة هي المشكلة. يصدق أي شيء يمر على آذانه لأنه لم يتعود على أي محاكمة عقلية بنفسه، بذاته، بكيانه الذاتي الشخصي الواحد. مجتمع يتبع نظرية القطيع. الجري وراء “القوي” بحق أو بغير حق. بغض النظر عن كلمة “القوي”. يمكن أن نضع كلمة “الفهيم” عوضاً عن “القوي.” ما يقوله “الأفهم مني” هو الصحيح دائماً لأنه: “أفهم مني! شبنا!”. أو لأن هذا هو ما جاء به آباؤنا. هذا ما علمني به أمي وأبي كان صحيحاً أم لا. هذا هو العرف. هذا هو السائد بين الناس ولا أستطيع أنا مجاراته لأنني عندها سأكون “خارج المجموعة.” هذا الأمر نتبعه في كل شيء. من أبسط أمور حياتنا لأعقدها. في حياتنا الشخصية، الزوجية، الدينية، الدنيوية، كل شيء. تعودنا من صغرنا على هذا التفكير السمج القميء! تعودنا أن لا نتعب أنفسنا بالتفكير. “خلي التفكير ع غيري.” اكتشاف الحقيقة لا تأتي بالوراثة. اكتشاف الحقيقة هي واجب على كل شخص منا. واجب واجب واجب. اكتشاف الحقيقة هو في كل شيء. في علمك، في اختيار شريك حياتك، في اختيار ديانتك حتى لو ولدت على ديانة معينة. يجب أن تعيد اكتشافها بذاتك أنت. والداك لن يسألا عن ديانتك أنت فقط لأنهما قاما بانجابك! في معرفة لماذا خلقت؟ ولماذا أنت في هذه الدنيا؟ في معرفة ماذا تريد أن تكون؟ ما هو مستقبلك؟..”

اقرأ المزيد في المقال الأصلي  هنا.


Leave a Reply

Fill in your details below or click an icon to log in:

WordPress.com Logo

You are commenting using your WordPress.com account. Log Out /  Change )

Facebook photo

You are commenting using your Facebook account. Log Out /  Change )

Connecting to %s

Blog at WordPress.com.

%d bloggers like this: